أكد المتحدث باسم الرئاسة المصرية السفير بسام راضي، أن الاتفاقات التي تم التوقيع عليها في مجال الاستثمار ضمن زيارة ولي عهد المملكة العربية السعودية الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز لمصر، تهدف إلى دفع التعاون الثنائي في القطاع التنموي من خلال مشاريع استثمارية ضخمة مشتركة بين البلدين، وتأسيس صندوق استثماري سعودي - مصري بمليارات الدولارات، لضخ الاستثمارات السعودية في تلك المشاريع في عدد من محافظات مصر، على أن يتم اختيارها من خريطة مصر الاستثمارية التي أعدتها وزارة الاستثمار والتعاون الدولي بالتنسيق مع باقي الوزارات والهيئات الحكومية.
وأضاف أن التعاون بين الدولتين الشقيقتين في هذا المجال يهدف كذلك إلى تحقيق التكامل الاقتصادي والاستثماري على المستوى الثنائي بينهما بما يحقق مصالحهما المشتركة ويعود بالخير على شعبي البلدين، وكذلك على مستوى المنطقة لخلق تكامل إقليمي تنموي.
يذكر أنه تم التوقيع خلال الزيارة على عدد من الاتفاقات ومذكرات التفاهم بين الجانبين للتعاون المشترك فى إقامة مشاريع استثمارية، وكذلك في مجال حماية البيئة والحد من التلوث.
وأضاف أن التعاون بين الدولتين الشقيقتين في هذا المجال يهدف كذلك إلى تحقيق التكامل الاقتصادي والاستثماري على المستوى الثنائي بينهما بما يحقق مصالحهما المشتركة ويعود بالخير على شعبي البلدين، وكذلك على مستوى المنطقة لخلق تكامل إقليمي تنموي.
يذكر أنه تم التوقيع خلال الزيارة على عدد من الاتفاقات ومذكرات التفاهم بين الجانبين للتعاون المشترك فى إقامة مشاريع استثمارية، وكذلك في مجال حماية البيئة والحد من التلوث.